الدوري الإيطالي الدرجة A

Image

دومينيكو تيديسكو مرشح لتدريب ميلان

تواجد الألماني الإيطالي دومينيكو تيديسكو ضمن قائمة المرشحين لتدريب فريق ميلان الإيطالي في الفترة المقبلة، وفقا لصحيفة (لاجازيتا ديللو سبورت) الإيطالية. وتردد أن ميلان يعتزم الانفصال عن مدربه الحالي سيتفانو بيولي بنهاية الموسم الحالي، حيث ذكرت الصحيفة الشهيرة أسم تيديسكو كمرشح محتمل لخلافته وسط قائمة أخرى من المدربين تضم أيضًا لاعب خط الوسط الهولندي السابق مارك فان بوميل. ويتولى فان بوميل تدريب نادي رويال أنتويرب البلجيكي، بينما يقود تيديسكو منتخب بلجيكا بعقد تم تمديده مؤخرا حتى عام 2026. وذكرت "جاريتا ديللو سبورت" إن تيديسكو، والذي ولد في إيطاليا قبل أن ينتقل لألمانيا عندما كان طفلا مع والديه، يحقق رؤية ميلان في رغبته في الحصول على مدرب ذي خبرة يتمتع "بفلسفة فنية حديثة وتعتمد على الشباب". وسبق لتيديسكو تدريب فريقي شالكه ولايبزيج الألمانيين بالإضافة إلى سبارتاك موسكو الروسي. وخسر ميلان 1-2 أمام جاره اللدود إنتر ميلان، وهي النتيجة التي حسمت رسميا لقب الدوري الإيطالي لمنافسه إنتر. ويحتل ميلان المركز الثاني بترتيب المسابقة حاليا.

Image

إبراهيموفيتش يرشح بوميل لتدريب ميلان

كشفت تقارير صحفية إيطالية، عن دخول الهولندي مارك فان بوميل، المدير الفني الحالي لفريق رويال أنتويرب البلجيكي، قائمة المرشحين لخلافة ستيفانو بيولي، في تدريب ميلان، بداية من الموسم المقبل. وذكر موقع "كالتشيو ميركاتو"، أن دخول فان بوميل، قائمة المرشحين لتدريب ميلان، جاء بتوصية من جانب النجم السويدي زلاتان إبراهيموفيتش، والذي يعمل مستشارا لملاك النادي الإيطالي. وأشار التقرير إلى أن إبراهيموفيتش، نجح إدارة ميلان، بالتعاقد مع المدير الفني الهولندي، بعد نجاحه في قيادة فريقه الحالي لمنصات التتويج من خلال التتويج بالدوري البلجيكي والكأس، بالإضافة إلى كأس السوبر. وكان فان بوميل، قد ارتدى قميص نادي ميلان، ولعب بجانب زلاتان إبراهيموفيتش، خلال موسم 2011-2012. وأستقرت إدارة نادي ميلان على عدم استمرار ستيفانو بيولي مع الفريق في الموسم المقبل، وذلك فهي تبحث عن مدير فني جديد.

Image

فلاهوفيتش يكشف عن فريقه في الموسم المقبل

يعد النجم الصربي دوسان فلاهوفيتش البالغ من العمر 24 عامًا أحد أفضل المهاجمين في أوروبا، وقد وضعت المشاكل المالية ليوفنتوس والصعوبات الرياضية لهم في السنوات الأخيرة اللاعب مرشحا بقوة للرحيل. واختبر أتلتيكو مدريد وتشيلسي وباريس سان جيرمان وضع اللاعب عدة مرات، على الرغم من عدم وجود عروض ملموسة. ومع ذلك، في الصيف، تردد أن الثنائي اللندي وباريس سان جيرمان سيقدمون عروضا كبيرة  للحصول على المهاجم الخطير. وربما ما لم يتوقعه أي منهم هو أن دوسان فلاهوفيتش كان واضحًا جدًا بشأن ما يريد أن يفعله بمستقبله، حيث قال اللاعب: "لدي عقد مع يوفنتوس لمدة عامين آخرين، وأنا سعيد للغاية هنا، أريد الفوز بألقاب مهمة مع يوفنتوس ". وعن الشكوك حول باريس سان جيرمان وتشيلسي، اختتم كلامه قائلاً:  "لقد سمعت الشائعات، لكنني لم أكن مهتماً حتى بهذه القصص ". ووصل فلاهوفيتش إلى يوفنتوس في الميركاتو الشتوي موسم 21/22 قادما من فيورنتينا مقابل 81 مليونا. في هذين العامين والنصف تقريبًا لعب 94 مباراة وسجل 40 هدفًا.

Image

بعد التتويج بالكالتشيو: لاوتارو يعلق على مستقبله

تحدث لاوتارو مارتينيز، نجم إنتر ميلان، عن مستقبله بعد تتويج فريقه بلقب الدوري الإيطالي، خلال الموسم الحالي 2023-2024، للمرة رقم 20 في تاريخ النيراتزوري. وتوج إنتر ميلان، بلقب الدوري الإيطالي، بعد تغلبه أمس الاثنين، على جاره ميلان، في ديربي الغضب، بهدفين مقابل هدف، في ختام منافسات الجولة 33 من الكالتشيو. وقال لاوتارو عن مستقبله: "نأمل في التوصل إلى اتفاق مع النادي. الآن أريد الاستمتاع بهذا الفوز والبطولة لأننا عملنا بجد للغاية منذ الصيف. لقد دخلنا تاريخ هذا النادي العظيم". وأوضح الأرجنتيني عن فوزه باللقب في الديربي ضد ميلان: "أخبرت زملائي أننا في وضع لم يحدث من قبل وعلينا الاستفادة منه الآن الملعب بأكمله ملكنا، لقد فزنا بالفعل بالعديد من الألقاب، لكن علينا أن نستمر على هذا المنوال، ونريد دائمًا المزيد".

Image

إنزاجي ينضم إلى نادي المدربين الكبار

حجز سيموني إنزاجي مكاناً لنفسه بين المدربين الكبار بعدما قاد إنتر إلى استعادة لقب الدوري الإيطالي لكرة القدم، محرزاً أيضاً أوّل ألقابه في الـ«سكوديتو» خلال مسيرته اليافعة وبطريقة مثيرة في ديربي ميلانو. يُعدّ الفوز بالدوري الإيطالي الإنجاز الأكبر لإنزاجي في مسيرته، بما فيها عندما فاز به مع لاتسيو كلاعب قبل 24 عاماً، ويأتي ذلك بعد ثلاثة أعوام من أوضاع رمادية داخل أسوار النادي في ظل مشاكل اقتصادية أرهقت كاهله، لكنه نجح في الوصول مع سفينته إلى شاطئ الأمان. كان إنزاجي، 48 عاماً، يتمتع بمسيرة أقل لمعاناً من شقيقه الأكبر فيليبو الذي كان من أهم الهدّافين في أيامه، سواء مع ميلان، أو يوفنتوس، إذ فاز بلقب دوري أبطال أوروبا مرّتين، وكأس العالم للمنتخبات مرة. من جهته، لعب إنزاغي الشقيق الأصغر، وهو مهاجم أيضاً، معظم مسيرته مع لاتسيو، حيث يحظى بشعبية كبيرة بين المشجعين رغم سجله المتواضع من الأهداف، ناهيك عن الفوز بلقب الدوري مرة يتيمة.«سيموني يخطف الأضواء من شقيقه»، لكن على الصعيد التدريبي، لمع سيموني أكثر، لا سيما على رأس أحد أعرق الفرق في إيطاليا وأوروبا، بخلاف فيليبو الذي يعاني لحجز مكانة له بعد مسيرة مظفرة كلاعب. وبالفعل نال سيموني سريعاً الثناء على عمله، والأبرز كان من أشهر مدربي العالم الإسباني بيب جوارديولا، من خلال قيادة نيراتزوري إلى نهائي دوري أبطال أوروبا الموسم الماضي، قبل أن يخسر بصعوبة أمام مانشستر سيتي الإنجليزي. وُصف إنزاجي بأنه متخصّص في مسابقات الكؤوس قبل هذا الموسم، حيث فاز بلقب كأس إيطاليا ثلاث مرات، والكأس السوبر خمس مرات، ذلك منذ أن بدأ مسيرته التدريبية المحترفة في لاتسيو في عام 2016. وتجاوز إنزاجي الجدل الواسع الذي تعلق بفترة الانتقالات الصيفية، ليقود فريقه إلى لقبه الـ20 في الدوري ويفضّ شراكته مع جاره اللدود ميلان صاحب الـ19 لقباً. يُعد إنزاجي أيضاً من بين خمسة مدربين فقط -إلى جانب الأرجنتيني الفرنسي هيلينيو هيريرا الفائز بكأس أندية أوروبا (دوري الأبطال حاليا) مرتين، وروبرتو مانشيني، وجوفاني تراباتوني، وأرباد فايس- تمكنوا من تحقيق 100 فوز أو أكثر على رأس إنتر. تولى إنزاجي تدريب لاتسيو قبل ثماني سنوات بعدما كان يشرف على فرق الناشئين، وترك تأثيراً سريعاً، حيث أعاد نادي العاصمة إلى المنافسة الأوروبية، وخسر نهائي كأس إيطاليا أمام يوفنتوس القويّ جداً آنذاك. ولطالما عُرف لاتسيو بأنه الطرف الأدنى مقارنة بجاره روما، فنياً ومالياً، فضلاً عن أنّ ناديي العاصمة هما أقل إمكانات مقارنة بالثلاثي العملاق يوفنتوس، وإنتر، وميلان الذين هم بدورهم أقلّ قدرة من عمالقة أوروبا. كان فوزه بكأس إيطاليا عام 2019 إضافة إلى لقب الكأس السوبر مرّتين وكلاهما على حساب يوفنتوس، فضلاً عن التأهل لدوري أبطال أوروبا عام 2020، بمثابة نجاحات حضّت النادي اللومباردي على التعاقد معه ليحلّ مكان المخضرم أنطونيو كونتي صاحب السمعة الجيدة. وصل إنزاجي إلى إنتر قبل ثلاث سنوات، وكان النادي على مشارف الدخول في تخبّط فني كبير بعد رحيل كونتي، وبيع البلجيكي روميلو لوكاكو، والمغربي أشرف حكيمي اللذين أسهما في فوز إنتر باللقب في حينها. أدّت هذه التغييرات إلى احتجاجات واسعة من الجماهير خارج مقرّ النادي. ومع ذلك، اعتاد إنزاجي على بذل المزيد من الجهد مع إمكانات أقل في لاتسيو، وفي تناقض واضح مع كونتي، قام بإبرام صفقات منخفضة لتعويض رحيل بعض النجوم، عوضاً عن الشكوى على خسارة ركائز مهمة جداً يتمناها كل مدرب إنه شيء اعتاد عليه إنزاجي، حيث جاء موسم إنتر المحلّي الرائع بعد فترة انتقالات عاصفة شهدت رحيل العديد من أبرز نجومه وسط مشاكل مالية داخل أروقة النادي. لم يكن إنتر قد حسم حتى هوية حارسه الأساسي قبل أسبوعين من انطلاق الدوري المحلي، بعد بيع الكاميروني أندريه أونانا إلى مانشستر يونايتد الإنجليزي مقابل 57 مليون يورو. في المقابل، تعاقد النادي مع السويسري يان سومر، حارس بايرن ميونيخ الاحتياطي، مقابل أجر زهيد نسبياً، بينما لم ينضم الفرنسي بنجامان بافار سوى حتى اليوم الأخير من فترة الانتقالات، لكنه أظهر لاحقاً أهمية هذه الصفقة بعدما شقّ طريقه في دفاع إنتر المكون من ثلاثة لاعبين. وبالتزامن، قام مواطنه الآخر ماركوس تورام بتشكيل شراكة مدمرة مع الأرجنتيني لاوتارو مارتينيز، مما أنسى الجماهير فقدان المهاجمَين البوسني إدين دجيكو، ولوكاكو. لقد كانت قدرة إنزاجي على التكيف والحصول على أفضل النتائج من مجموعة غير ثابتة من اللاعبين هي السمة المميزة لعهده في ميلانو، حيث نجح في تشكيل فريق استثنائي لا شك أنّه سيكون الفريق الذي يسعى الجميع لهزيمته مع حلول شهر أغسطس المقبل.

Image

تورام نجم إنتر ينفض غبار مقارنته بوالده

نفض الفرنسي ماركوس تورام غبار مقارنته بوالده ليليان بطل العالم السابق، عندما لعب دوراً رئيساً في تتويج إنتر بلقب الدوري الإيطالي لكرة القدم للمرة العشرين في تاريخه. في بداية موسمه الأوّل في «سيري أ»، كان ماركوس مجرّد نجل بطل العالم 1998 وأوروبا 2000 الذي صنع مسيرة رائعة في الدوري الإيطالي مع بارما (1996-2001) ثم يوفنتوس تورينو (2001-2006). حصل بسرعة على لقب «تيكوس» من قبل زملائه والمشجعين المتعصّبين لإنتر وأصبح بمثابة الكابوس لمدافعي الدوري. بعد عودته إلى البلد حيث أبصر النور وعاش طفولته حتى تسع سنوات، ترك تورام البالغ 26 عاماً بصمة لا تنسى هذا الموسم. «مساهمته لا تقتصر على أرض الملعب»، كما يحلّل ماركو بوتشانتيني الصحافي في «لا جازيتا ديلو سبورت»، «يلهب حماسة إنتر بكل أهدافه، لكن أيضاً بقلبه وحماسه». تابع: «وضع نفسه بشكل كامل تحت تصرّف مدرّبه والتيفوزي (المشجعين)». في غضون أسابيع قليلة فقط، وجد اللاعب السابق لسوشو وجانجان وبوروسيا مونشنجلادباخ الألماني مكاناً له في غرفة ملابس إنتر: ساعده اتقانه اللغة الإيطالية إضافة لعلاقته الجيّدة مع أحد أبرز كوادر الفريق صانع اللعب التركي هاكان تشالهان أوجلو. «تيكوس»، أو ماركوس الصغير بحسب لغة شعوب الكريول في المستعمرات الأوروبية السابقة، دخل قلوب الجماهير والمشجعين الغاضبين من رحيل البلجيكي روميلو لوكاكو المعار من تشيلسي الإنجليزي الموسم الماضي بعدما رفض البقاء من أجل الانضمام إلى فريق العاصمة روما. بالنسبة لبوتشانتيني، فإن تورام قد سجّل اسمه في قائمة أفضل المهاجمين الأجانب في تاريخ إنتر و«يذكّر بأهدافه، دوره في أرض الملعب والمجموعة، بصامويل إيتو». في موسمه الأوّل مع إنتر، سجّل الكاميروني الذي حمل ألوان «نيراتزوري» بين 2009 و2011، ستة عشر هدفاً ومرّر ثماني كرات حاسمة. سجّل تورام 14 هدفاً وسبع تمريرات حاسمة في مختلف المسابقات، بينها هدف في شباك الغريم ميلان والذي ضمن له اللقب رسمياً والنجمة الثانية على صدره. درس قرار الانتقال إلى إنتر الذي طارده مواسم عدّة، بتأنٍ ولم يكن على ما يبدو موضع شك أبداً، حتى عندما طرق باريس سان جيرمان بابه في صيف 2023. فتح اللاعب الفارع الطول (1.92م) خزانة ألقابه في الكأس السوبر الإيطالية ثم الـ«سكوديتو» الذي أحرزه والده أربع مرات مع يوفنتوس، رغم شطب لقبين لاحقاً بسبب فضيحة كالتشوبولي تورام الذي لا يمكن التنبؤ بتحركاته في الملعب، خلافاً لشخصيته الهادئة والرصينة في الخارج، تابع تحوّله بعد موسمه الأخير في البوندزليجا، من خلال اللعب في مركز رأس الحربة الرقم 9، إلى جانب نجم الفريق الأوّل الأرجنتيني لاوتارو مارتينيس، فشكّل معه ثنائياً ضارباً. وربما يصبح تورام المهاجم الأساسي في تشكيلة المدرب ديدييه ديشامب مع منتخب فرنسا، خلال كأس أوروبا المقبلة في ألمانيا بين 14 يونيو و14 يوليو. لكن المنافسة تظلّ شديدة مع أوليفييه جيرو الذي واجهه في ديربي مدينة ميلانو الاثنين، للمرة الأخيرة على صعيد الأندية قبل الانتقال المرتقب للمخضرم إلى الولايات المتحدة.  وفيما لا يبدو إنتر متأكّداً من الحفاظ على تورام الموسم المقبل، نظراً لصعوباته المالية، قد يلجأ النادي الذي اعتاد على بيع أفضل لاعبيه إلى التخلي عن مهاجمه المميّز مقابل صفقة تتراوح بين 70 و90 مليون يورو.

Image

رقم سلبي صادم لبيولي في الديربي

سجل ستيفانو بيولي، المدير الفني لفريق ميلان الإيطالي، رقما سلبيا بعدما سقط الروسونيري في ديربي الغضب أمام غريمه إنتر ميلان، بهدفين مقابل هدف، مساء الإثنين، على ملعب "سان سيرو"، في قمة مباريات الجولة 33 من مسابقة الدوري الإيطالي لكرة القدم بالموسم الجاري 2023-2024. وذكرت شبكة "أوبتا" العالمية للإحصائيات، أن ستيفانو بيولي هو المدرب الذي خسر أكبر عدد من المباريات في تاريخ ديربي ميلانو في جميع البطولات. وأضافت أن بيولي تلقى 10 هزائم في ديربي الغضب كلها مع ميلان، كما أنه أول مدرب يخسر 6 ديربيات متتالية مع الروسونيري. ويأتي فريق ميلان في وصافة جدول ترتيب الدوري الإيطالي برصيد 69 نقطة، بفارق 17 نقطة عن إنتر ميلان الذي حسم الصدارة وتوج باللقب العشرين في تاريخه برصيد 86 نقطة.

Image

بالفيديو.. احتفالات جنونية لجماهير إنتر ميلان

احتفلت جماهير نادي إنتر ميلان بشكل جنوني عقب التتويج بلقب الدوري الإيطالي للمرة العشرين في تاريخه النادي. وتواجد الآلاف من جماهير النيراتزوري في شوارع المدينة الإيطالية حيث أشعلت الأجواء حتى الصباح احتفالا بإنتزاع لقب الكالتشيو من الغريم التقليدي ميلان الوصيف. وحسم النيراتزوري ديربي الغضب أمام غريمه ميلان، بهدفين مقابل هدف، مساء الإثنين، على ملعب "سان سيرو"، في قمة مباريات الجولة 33 من مسابقة الدوري الإيطالي لكرة القدم. ويتربع إنتر ميلان على صدارة جدول ترتيب الدوري الإيطالي برصيد 86 نقطة بفارق 17 نقطة عن ميلان بالمركز الثاني برصيد 69 نقطة مع تبقي 5 جولات فقط على نهاية الموسم.

Image

دي روسي يشتكي من يوروبا ليج!

اعترف دانييلي دي روسي مدرب روما الإيطالي بنيل مسابقة الدوري الأوروبي من فريقه، وذلك بعد السقوط على أرضه أمام بولونيا بنتيجة 3-1، ضمن منافسات الدوري الإيطالي. وقال دي روسي في تصريح نقله موقع "فوتبول إيطاليا": "ربما كنا أقل حدة من المعتاد، لكن بولونيا يلعب كرة قدم جيدة، ويتحرك كثيراً ويجعلك تبدو أقل حدة أيضاً". وأضاف "في أوقات أخرى سجلنا المزيد من الأهداف بمحاولات أقل، لكن بولونيا يستحق التهنئة، لقد استحقوا الفوز، لقد كانت مباراة متوازنة، وكنا أكثر خطورة في الشوط الأول، لكننا لم نستطع الاستفادة منها وكان ذلك سيمنحنا دفعة". ودعا المدرب لضرورة مواصلة تسلق الجدول، قائلاً في نهاية حديثه "إذا أردنا أن نكون مثاليين ونواصل هذا التسلق في الترتيب، فيجب علينا أن نفعل ما هو أفضل في التعامل مع اللحظات، حيث لن يستقبل فريق ذو خبرة مثل هذا الهدف في الدقيقة 44. مرة أخرى كان لدينا الوقت لقلب الأمور، لكن استقبال الهدف الثالث قضى علينا".

قائمة الهدافين

لاعب الفريق الأهداف
لاوتارو مارتيناز إنترناسيونالي 23
D. Vlahović يوفنتوس 16
أوليفي جيرو ميلان 13
أرنور جو وندسون جنوى 13
V. Osimhen نابولي 13
ب.دايبالا روما 12
M. Thuram إنترناسيونالي 12
د. زاباتا تورينو 12
ه. كالهانوغلو إنترناسيونالي 11
T. Koopmeiners أتالانتا 11
ر. لوكاكو روما 11
J. Zirkzee بولونيا 11
K. Kvaratskhelia نابولي 10
ريكاردو أورسيليني بولونيا 10
A. Pinamonti ساسوولو 10

الفرق المشاركة

إنترناسيونالي ميلان
يوفنتوس بولونيا
روما أتالانتا
لاتسيو نابولي
فيورنتينا تورينو
موندزا برياندزا جنوى
ليتشي كالياري
هيلاس فيرونا إ مبولي
أودينيزي فروزينونى
ساسوولو ساليرنيتانا

الترتيب

مرتبة المباريات الأهداف نقاط
لعب ف ت خ ل ع +/-
إنترناسيونالي 33 27 5 1 79 18 +61 86
ميلان 33 21 6 6 64 39 +25 69
يوفنتوس 33 18 10 5 47 26 +21 64
بولونيا 33 17 11 5 48 26 +22 62
روما 33 17 7 9 59 39 +20 58
أتالانتا 32 16 6 10 59 37 +22 54
لاتسيو 33 16 4 13 42 35 +7 52
نابولي 33 13 10 10 50 41 +9 49
فيورنتينا 32 13 8 11 45 36 +9 47
تورينو 33 11 13 9 31 29 +2 46
موندزا برياندزا 33 11 10 12 35 43 -8 43
جنوى 33 9 12 12 35 40 -5 39
ليتشي 33 8 11 14 30 48 -18 35
كالياري 33 7 11 15 36 56 -20 32
هيلاس فيرونا 33 7 10 16 31 44 -13 31
إ مبولي 33 8 7 18 26 48 -22 31
أودينيزي 33 4 16 13 31 50 -19 28
فروزينونى 33 6 10 17 40 63 -23 28
ساسوولو 33 6 8 19 39 65 -26 26
ساليرنيتانا 33 2 9 22 26 70 -44 15